مشروع قياس جودة الهواء هو مبادرة تهدف إلى مكافحة التلوث الجوي وتحسين جودة الهواء. يتضمن المشروع استخدام أجهزة قياس الهواء الصغيرة لمراقبة جودة الهواء على المستوى الفردي وتعزيز الوعي بأهمية الهواء النقي. كما يستخدم شبكات الاستشعار الموزعة وتقنية الإنترنت من الأشياء (IoT) لجمع البيانات حول جودة الهواء في مناطق واسعة وتحليلها لتحديد مناطق التلوث واتخاذ إجراءات فعالة. يعمل المشروع على توعية الناس حول تأثير التلوث الجوي على الصحة وتبني سياسات وإجراءات لمكافحة التلوث وتحسين جودة الهواء بالتعاون مع الجهات المعنية. الهدف النهائي هو تحقيق صحة عامة أفضل وتوفير بيئة نظيفة وصحية للمجتمعات.
الأدوار
مصمم واجهات المستخدم, مطور واجهة أمامية, مطور واجهات خلفية, مهندس بحث وتطوير
مدة الانجاز
( 3 أشهر ) من تاريخ الانطلاقة
الموقع الإلكتروني
https://aqi.lamah.com
الأدوات والتقنيات
NextJS - NestJS - Docker - PostgreSQL
سالم الجبالي
رئيس وحدة تطوير البرمجيات
محمود المنتصر
مطور واجهات خلفية
نهى هامان
مطور واجهات أمامية
نديم الحسان
مطور واجهات أمامية
منصف الادريسي
مطور واجهات خلفية
أيمن بادي
مطور واجهات أمامية
عبدالله هب الريح
مطور واجهات خلفية
عبدالله أبورويص
بحث وتطوير
اسلام سلامة
بحث وتطوير
في حالة عدم توفر المشروع لقياس جودة الهواء وتحسينها، ستحدث مشكلات عديدة. يمكن أن يؤدي ذلك إلى استمرار التلوث الجوي وتفاقمه، مما يؤثر سلبًا على صحة السكان والبيئة. قد يكون من الصعب تحديد مدى التلوث ومصادره بدقة، مما يعوق اتخاذ إجراءات للتحسين. بالإضافة إلى ذلك، قد ينشأ نقص في الوعي والتثقيف بشأن أهمية جودة الهواء وتأثيرات التلوث الجوي، مما يقلل من الدافع للعمل على تقليل التلوث. قد يؤثر عدم التنسيق بين الجهات المعنية، مثل الحكومات والمؤسسات البيئية، على تنفيذ سياسات فعالة للتحسين. بشكل عام، قد يؤدي عدم توفر المشروع لقياس جودة الهواء إلى استمرار التلوث وتأثيراته السلبية على البيئة والصحة وتعزيز عدم التوازن البيئي والاقتصادي في المناطق المتأثرة.
يقدم المشروع حلولًا متعددة لقياس جودة الهواء وتحسينها، مثل توفير أجهزة قياس الهواء الصغيرة للأفراد والمجتمعات، واستخدام شبكات الاستشعار الموزعة لجمع البيانات وتحليلها، وتحديد مناطق التلوث واتخاذ تدابير للتحسين، وتوعية الجمهور بأهمية جودة الهواء وتأثير التلوث الجوي، والتعاون مع الجهات المعنية مثل الحكومات المحلية والمؤسسات البيئية. تتنوع الحلول وفقًا للمشروع والسياق المحلي، وتهدف إلى تحقيق تحسين مستدام في جودة الهواء والحفاظ على صحة البيئة والمجتمعات.